منذ أيام يعود لي تساؤل غسّان كنفاني في ختام روايته رجال في الشمس، لماذا لم يطرق اللاجئون الثلاثة آنذاك جدران الخزان فينقذوا أنفسهم وينجوا بأجسادهم، فينتقلوا بذلك إلى أرض النفط، إلى الكويت.
عانق الأسير، ابن مدينة أم الفحم، خالد محمد سليمان إغبارية، اليوم الأحد، شمس الحرية، بحيث تم الإفراج عنه، عصر اليوم، من سجن النقب الصحراوي.
تخلل المعسكر ورشات تنظيمية وكشفية، تثري الحياة الحزبية والشخصية للمشتركين، بالإضافة للعديد من المسارات الصباحية والليلية في هضبة الجولان.
ورجحت إلينا بيشيكوفا، رئيسة البعثة، في بيان اليوم، أن يكون "بادي باستت" قد دُفن في بئر الفناء أو في غرفة الدفن الرئيسية الموجودة بمقبرة كارباسكن.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية