وأكمل عنبتاوي بالقول إننا نشجب ونستنكر أشد الاستنكار ما حصل، ونرفضه كليًا، مؤكدين أسفنا الشديد على ذلك وضرورة قطع دابر ظاهرة العنف من جذورها، حيث لا مكان لها إطلاقًا لأن الرياضة وُجدت أصلاً لتعزيز التواصل والتقارب بين الناس، لا العكس.
وأضاف مرزوق أنه لن يستقيل من حزب نداء تونس، ويستمر في قيادة المشروع المجتمعي للحزب، وإنقاذ البلاد من المال السياسي الفاسد
في بادرة سبّاقة، قام الشبّان ممّن هجّر أجدادهم من قرية إقرث، بالرجوع إلى أرضهم، حيث عمرّوا البيوت الخاوية إلى جانب الكنيسة، الشاهد الوحيد على نكبتهم.
إننا نؤكد أن هذا التصرف ليس مقبولًا وغير مهني، مهما كانت الظروف واختلفت الآراء، وعليه، قررنا الدعوة لاجتماع طارئ لبحث الأمر واتخاذ خطوات تصعيدية لوقف الاستهتار بالإعلاميين العرب، وتجاهلهم والتهافت باستمرار للنشر في المواقع العبرية أولا
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية